الحلقه السادسه عشر ...
بقلم : نجمه فى السما
جلست حبيبة مع الدكتور سامى يتبادلان الحديث حول امورهم العامة فعلاقتهم الحديثة لا تسمح له بالدخول فى تفاصيل حياتها اكتر من ذلك وبعد خمس دقائق عاد حازم اليهم فقد اضطر للخروج للرد على الهاتف للمرة الثانية وجلس معهم لكنه فضل البقاء فى المقعد البعيد بالغرفة وحده يفكر فى تفاصيل المكالمة بينه وبين دعاء ....... فى الوقت نفسه الذى كانت دعاء تعيش حالة من المفاجئة والتى كان كل ما يهمها هو الاطمئنان على حازم بعد حديثها مع اخيها محمد الذى اخبرها عن اضطرابه وهروبه سريعا حين راه فى المشفى النفسى لذلك قامت مسرعة لتهاتفه وتتاكد اذا ما كان حازم هناك حقا ام ان الامر اختلط على اخيها فظنه هو و زاد قلقها اكتر حينما طال الجرس ولم يرد حازم عليها حتى كادت ان تبكى من شدة خوفها لكنه رد على الهاتف فى الثوانى الاخيرة قبل انتهاء الجرس ليدور بينهم الحوار فى بدايته بكل هدوء ثم يحتد فى نهايته بسبب توتر واضطراب حازم ومفاجئة دعاء التى اغلقت الهاتف دون ان تدرى من هول ما سمعته ...... وحين وجدته حبيبة غارق فى افكاره لدرجة بعيدة استاذنت من دكتور سامى وانصرفت هى و حازم ...... وظلت طوال الطريق صامتة فلم تجد داع للكلام خاصة وهو فى هذه الحالة حتى انها هى الاخرى سرحت فى افكارها وفى ما سيحدث فى الفترة القادمة بعدما تغيرت حياتها بهذا الشكل خلال الفترة القصيرة التى عرفت فيها حازم حتى ايقظها من افكارها عندما وصل الى المنزل فنادى عليها : " حبيييبة وصلنا يلا انزلى "
بقلم : نجمه فى السما
جلست حبيبة مع الدكتور سامى يتبادلان الحديث حول امورهم العامة فعلاقتهم الحديثة لا تسمح له بالدخول فى تفاصيل حياتها اكتر من ذلك وبعد خمس دقائق عاد حازم اليهم فقد اضطر للخروج للرد على الهاتف للمرة الثانية وجلس معهم لكنه فضل البقاء فى المقعد البعيد بالغرفة وحده يفكر فى تفاصيل المكالمة بينه وبين دعاء ....... فى الوقت نفسه الذى كانت دعاء تعيش حالة من المفاجئة والتى كان كل ما يهمها هو الاطمئنان على حازم بعد حديثها مع اخيها محمد الذى اخبرها عن اضطرابه وهروبه سريعا حين راه فى المشفى النفسى لذلك قامت مسرعة لتهاتفه وتتاكد اذا ما كان حازم هناك حقا ام ان الامر اختلط على اخيها فظنه هو و زاد قلقها اكتر حينما طال الجرس ولم يرد حازم عليها حتى كادت ان تبكى من شدة خوفها لكنه رد على الهاتف فى الثوانى الاخيرة قبل انتهاء الجرس ليدور بينهم الحوار فى بدايته بكل هدوء ثم يحتد فى نهايته بسبب توتر واضطراب حازم ومفاجئة دعاء التى اغلقت الهاتف دون ان تدرى من هول ما سمعته ...... وحين وجدته حبيبة غارق فى افكاره لدرجة بعيدة استاذنت من دكتور سامى وانصرفت هى و حازم ...... وظلت طوال الطريق صامتة فلم تجد داع للكلام خاصة وهو فى هذه الحالة حتى انها هى الاخرى سرحت فى افكارها وفى ما سيحدث فى الفترة القادمة بعدما تغيرت حياتها بهذا الشكل خلال الفترة القصيرة التى عرفت فيها حازم حتى ايقظها من افكارها عندما وصل الى المنزل فنادى عليها : " حبيييبة وصلنا يلا انزلى "
فسالته : " انت مش هتطلع معايا ....... عاوزة احكى معاك شوية او حتى على الاقل اعرف مالك شكلى مخوفنى عليك "
فاجابها بابتسامته المعهودة : " معلش يا حبيبة مش هينفع انهاردة ايه رايك اعدى عليكى بكرة بالليل .... ومتخافيش عليا انا تمام وزى الفل "
فابتسمت وهى تنزل من السيارة واشارت له وهى تقول : " كلمنى عشان اتطمن عليك لما توصل "
فهز راسه وانتظرها حتى صعدت لمنزلها ثم انطلق وهو يفكر فى الحوار الذى دار بينه وبين دعاء وكيف انه اخبرها بكل شىء بهذة الطريقة حينما سالته : " هو انت شفت محمد اخويا انهاردة ؟؟؟ "
فاجابها : " ايوة "
فسالته وكلها خوف لتتاكد مما فهمته : " يعنى انت صح عيان و بتتعالج عند دكتور نفسى ؟؟؟؟؟؟ "
سكت لحظة يفكر خلالها كيف عليه ان يجيب على سؤالها ايخبرها الحقيقة ام يكذب فهو حتى الان لا يملك ان يخبر احد بالحقيقة حتى لو اراد ولكن دعاء ليست احد دعاء هى اغلى انسان كيف له الا يخبرها الحقيقة اما دعاء فكانت خائفة حتى الرعب حينما اكد لها صحة كلامها خاصة بعد سكوته الطويل حتى اجابها بهدوء : " لا مكنتش هناك عشان كده "
فسالتها مرة اخرى : " كنت هناك ليه ؟؟ "
فسكت لحظة ليرتب افكاره ثم بدا حديثه مرة اخرى بقليل من التوتر وبعض من الخوف من رد فعل دعاء : " انا اتربيت فى الملجا وانا صغير واهلى اللى انا عايش معاهم هما اللى ربونى من لما كان عندى خمس سنين ...... لما كبرت بدات ادور على اهلى واجمع معلومات عنهم توصلنى ليهم ....... وبالصدفة عرفت ان ليا اخت قعدت ادور عليها من مكان للتانى لغاية اما لقيتها بس للاسف كانت مدمرة وتعبانة نفسيا بسبب حادثة اتعرضت ليها ....... وانا كنت معاها انهاردة عند الدكتور "
اول كلمة قالها جعلتها تلتزم الصمت وتركته يتحدث بهدوء دون ان تقاطعه ولكنها صدمت فما كانت تتوقع اى شىء مما قاله لكنه لم يسمع ردها بعد كلامه لانها اغلقت الهاتف فجاءة دون ان تدرى ........ ومنذ هذه المكالمة وحتى الان والافكار تعصف به فما عاد يدرى كيف له ان يصلح ما افسده هل يتصل بها ام يتركها حتى تهدا وتتقبل كل شىء ثم تهاتفه هى ام ماذا لكنه على اى حال قرر ان يترك لها مطلق الحرية فى تحديد موقفها ....... اما دعاء فكانت فى نفس الوقت فى غرفتها تفكر فى كل ما قاله حازم حين دخلت عليها ميار الساعة الثالثة حيث معادها المعتاد للرجوع من عملها فسالتها : " مالك يا دعاء طمنينى عليكى فى حاجة حصلت ؟؟؟ "
لكن دعاء لم تجيبها لانها لم تسمعها ولم تكن تعرف اصلا بوجودها معها فى الغرفة فى ذلك الوقت حتى نادت عليها بصوت عال وحركت ايديها امامها لتنبهها لوجودها حتى انتبهت اخيرا وسالتها : " ايه فى .... فى حاجة يا ميار "
فردت ميار : " مين اللى فيه حاجة انا ولا انتى ..... مالك فى ايه من بدرى سرحانة ومش واخدة بااالك من حاجة ...... طمنينى عليكى "
هذه المرة اجابتها دعاء ولكن بصوت اكتر هدوء : " لا مفيش حاجة .... بفكر بس فى الكلية انتى عارفة انى السنة دى اخر سنة ومش عاوزة اضيعها منى عشان اقدر اتعين فى الجامعة "
ابتسمت ميار وردت بكل ثقة : " متخافيش خليكى واثقة قدها وقدود يابنتى وهتطلعى الاولى زى كل سنة وهتبقى معيدة وانا اول واحدة هبارك لك واعمل حفلة مخصوص عشانك يا احلى دعاء " فابتسمت دعاء وضمتها اليها ولكن ميار كان لها النصيب الاكبر من الافكار التى تعصف بذهنها وكل تفكيرها واولها وربما اهمها موقف ياسر معها اليوم لا تدرى لماذا شعرت هذه المرة بصدق كلماته وحبه الصادق لها ولكنها ايضا لم تعرف كيف تفسر علاقته مع سلمى ولا حتى موقفه وهو يطلب يدها من والدها لاستاذ شعبان والكثير من التصرفات غيرها ثم كانت معاملة هند الودودة لها وكانهم فجاة اصبحوا اصدقاء طفولة وحياتها فى الفترة القادمة كانت ايضا من الاشياء التى تشغل بالها .......
و فى هذه اللحظة دخل احمد غرفته و وجد محمد منهمك فى المذاكرة فلم يشا ان يعطله لانه يعرف ان وقته ضيف للغاية هذه الفترة فجلس على سريره يفكر فى منال و كم يشتاق اليها وتعجب من موقفها المتسرع ولماذا لم تعطه فرصه ليبرر موقفه وتركه للعمل وقررت ان يفترقا و حتى الان لا يدرى من منهما على صواب و وجد ان عليه ان يقابلها فى المساء ويحكى لها كل شىء ويخبرها عن عمله فى محل الموبليا وعن كل التغيرات الجديدة فى حياته وقبل اى شىء يخبرها برغبته فى ان يتقدم لها بصفة ودية وبعد فترة يتم كل شىء بشكل رسمى حتى يتمكن من اخبار اهله وهى ايضا اما الان فقرر ان ينام قليلا حتى المساء لشدة تعبه .......
اما فى منزل الاستاذ عبد العظيم كان الوضع مختلف حيث كان يجلس ومعه زوجته صفاء يتحدثان بخصوص سفر ابنتهم الصغرى للخارج لدراسة الطب وكيف لسوزى ان تعتمد على ذاتها وتعيش بمفردها فى هذا السن ولكن صفاء اقنعته بانها تستطيع خاصة وانها تعرف انجلترا كثيرا و لها الكثير من الاصدقاء الذين سيدرسون هناك وايضا لها اصداقاء هناك سيساعدوها كثير اذا احتاجت شىء فوافق على سفرها بعد كلام صفاء هكذا هى دائما تعرف كيف تقنع زوجها باى شىء تريده .........
اما طارق فكان يجلس مع صديق الحميم حازم ويطمئن عليه فظروف عملهم هما الاتنين تمنعهم من الخروج كثيرا لكنهم يحاولون بقدر الامكان ان يكونوا على تواصل بصفة مستمرة حتى ولو كان عن طريق الايميلات واثناء حديثهم ساله طارق : " لو عرفت ان لك اخوات من والدك بطريقة غير شرعية ..... هتعمل ايه ؟؟؟؟ "
حين سمع حازم السؤال صدم فاعتذر له طارق عن سؤال لانه ظن ان السؤال تجاوز لحدوده وانه ما كان يجب ان يساله او يفترض مثل ذلك لكن حازم ما صدمه هو انه يعيش نفس الموقف والاحداث
و بعد فترة من الصمت بينهم اجابه حازم : " هعاملهم كاننا اخوات بجد واتربينا مع بعض هخاف عليهم واحبهم لانهم ملهمش اى ذنب انهم اتولدوا كده ...... بس قولى انت بتسال ليه ؟ "
هذه المرة طارق هو من التزم الصمت فما عاد يدرى هل عليه ان يفشى اسرار اسرته حتى وان كان لاعز اصدقائه و خزانه اسراره ام لا وهل ما فهمه كان صحيحا ام سوء فهم لا اكتر ولما طال صمت وتفكير طارق لم يشا حازم ان يحرجه اكثر فربما الموضوع عائلى وخاص وربما لا يهمه هو بصورة شخصية فغير حازم الموضوع و قال له : " تصدق ... اخيييييييرا قابلت البنت اللى اتمنى اكمل حياتى معاها واتقدمت لها وقررريب اووى هنعمل الخطوبة اكيييييد هتحضر مش كده ولا تكون ناوى تستندل "
فضحك طارق وقال : " لا متخافش اكيييييد جاااااااااى لو محضرتش خطوبة اخويا احضر خطوبة مين بس ...... وبعدين انا لازم اشوف البنت المعجزة اللى قدرت تحرك قلبك وتخليك تاخد القرار ده "
فضحك حازم كثيرا ومعه طارق وبداوا يتذكروا مواقفهم قديما معا وكل البنات التى تعرفوا عليهم ......
اما سوزى فكانت فى غرفتها تدرس .......
وفى المساء كان خالد وياسر بجانب والدتهم فى المشفى والتى كلما كان المرض يزداد عليها كانت تزداد ايمانا ولكنها ايضا كان يزداد شوقها الى وائل اول ابن لها والذى ما ان تخرج من كلية الطب حتى سافر الى انجلترا فى بعثة وحتى الان لم يعد الى مصر حتى فى الاجازات بحجة الضغط عليه فى العمل والدراسة خاصة وانه يهتم بالا يضيع اى لحظة فهو شخص عملى بالدرجة الاول يقدر الوقت ويحترمه الى ابعد الحدود لكنهم دائما كانوا يحاولون التخفيف عنها و اخبارها انه بخير وانه يتمنى الحضور لولا الالتزمات التى تمنعه فلا تجد امامها سوى الدعاء له ان يوفقه وان تراه قبل ان ترحل من هذه الحياة وتشاء الاقدار فى هذه اللحظة ان يدخل وائل فيقبل يدها ويجلس بجوارها على السرير ويحتضنها بشدة ويقرر ياسر و خالد ان يخرجوا قليلا حتى يتركوهم معا ويقررا ان يذهبا الى الكافتريا الموجودة فى المشفى ويبدا خالد الحديث : " ياسر انت بتحب ميار مش كده ..... تصدق ان انا نسيتها بجد او عشان مكدبش عليك مبقتش بحبها ولا بقيت بشوفها البنت اللى اتمنى اكمل حياتى معاها يمكن مش تصدق بس هى خلاص بقيت زى اختى ...... وكمان عاوز اقولك حاجة اوعى فى يوم تفكر تلعب بيها انا عارفك اكييد فكرت تنتقم منها عشانى وعشان كلامى لما شفتها المرة اللى فاتت عند الشركة ........ لو بتحبها بجد اثبت لها ده وانا اول واحد هيساعدك ....... زى ما انا كمان عاوزك تساعدنى "
نظر له ياسر وهو يحاول ان يستوعب كلامه ويفهمه جيدا ثم قال : " ايوة بحبها واكتشتف كده متاخر وهى زعلانة منى اووى وقالت ان الموضوع ده منتهى ........ ومش عارف اعمل "
ابتسم خالد وقال له : " ولا يهمك .... سيب لى الموضوع ده وانا هفهمها كل حاجة "
فقال خالد بصوت عال وكانه فجاة تذكر : " بس قووووولى مين بقى البنت اللى عاوزنى اضبطك معاها دى ...... اعرفها ؟ "
فضحك خالد على تعبيرات ياسر واجابه : " هههههههه بالراحة ووطى صوتك ايوة يا سيدى تعرفها ..... البنت اللى معاك فى الشركة " ولم يتمكن ياسر من اظهار رد فعل لانه فى هذه اللحظة حضر وائل لينضم لهم بعد ان ترك والدته لتنام على ان يزورها فى الصباح مع خالد فجلسوا معا فى الكافتريا يتذكروا ايامهم الماضية و وائل تذكر اصدقائه وكم يشتاق اليهم وخاصة طارق وحازم ثم بعدها خرجوا لتناول العشاء فى مطعم وفى نهاية اليوم عادوا الى المنزل معا ........ وايضا كانت عائلة الاستاذ فهمى تتناول العشا فى هذه اللحظة ولاحظ شرود دعاء الكل فظن والدها انه شىء بخصوص ما اخبرها به محمد فسالها : " مالك يا بنتى ..... حازم قالك حاجة ضايقتك لما كلمتيه؟ "
فاجابته بهدوء : " لا يا بابا ...... انا بس قلقانه من الامتحاانات " وبعد هذه الجملة انتى بينهم الحوار وقام كل منهم بعد ذلك ليكمل باقى اعماله ...... اما محمد فكان قلق للغاية لان احمد حتى الان لم يعد للمنزل وحتى لم يخبره الى اين ذهب وخاف ان يكون قد رجع الى عادته وخرج مع من كان يعتبرهم اصدقاء فاضطر ان ينتظره حتى يرجع ولما تاخر الوقت خرج يبحث عنه و عندما وصل الى الشارع الرئيسى صدمه ما راه فقد راى على بعد عدة امتار منه ............
الى اللقاء فى الحلقة القادمة بقلم
قلب قطه
طلب مخصوص ليا يا جماعة اى حد يقرا الحلقة يدعى لى اوووووووووووى اخلص الامتحانات على خير
واسفة لو الحلقة الحلقة طويلة
هناك 24 تعليقًا:
طبعا انا اول تعليق
امال انا ريسه ببلاش ولا ايه
حلوه الحلقه جداااااااااا يا ستار تسلم اديكى
وربنا ينجحك يارب وكتر خيرك انك عرفتى تكتبي حاجه فى ظروف الامتحانات والله
ربنا معاااااااكي
يارب يفتحها عليكى وان شاء الله تعدى على الف خير
ربنا معاكى يا رب ويسهلك كل صعب
جميييييييييييييله الحلقه اوى
وربنا يسهلى انا بقى
الاخت الفاضلة
حلقة جميلة ودسمة ..زبس ؟
بس مش عارف الامور كدة دخلت في بعضها
انا فجأة لقيت معظم افرادالقصة من جميع الاتجاهت اصدقاء واصحاب انا مش مستوعب .ز
هو ياسر الموظف في الشركة وله علاقة مع ميار كمان صاحب طارق ابن زوجة المدير العام ؟؟
كمان في الحلقة السابقة كانت سوزي بتحذر امها وأخوها من عبدالعظيم وانها شكة فيه ؟ هذة الحلقة اجد عبدالعظيم يناقشة زوجتة في موضوع سفر ابنتهم سوزى للخارج للتعليم ؟؟
هي بنتة ولا بت زوجتة ولا فيها اية ؟
كمان حازم فجأة حضر اخوة وائل من الخارج بعد غياب بدون تمهيد ؟؟؟
ارجوا التوضيح ولا دة تأثير الامتحانات ؟
انقذوني بسرعة من الخبطة في دماغي دي.
يا جماعة انا دوري في الحلقات قرب ايوة هو بعد الحلقة الثلاثين بس انا كنت هاكتبها من الان واخلص نفسي وانت اتصرفوا علي اساسها ....هههههههههه
وشكرا
حلوه الحلقه
بس كده صعبتها على اللي هيكتب بعدها :(
ربنا يستر
تحياتي
السلام عليكم
بصراحة طويلة ..
بالنجاح والتوفيق يا قلب القطة بس محتاجينك في الاجابة قلب اسد ..
يا ست ندى الياسمين هما الف حلقة وحلقة ولا ها نخلص قريب ..
شغلنا الفيس بوك وتاخرت عن الحلقات السابقة .. معذرة
م. علي يونس
ايه الحكايه تهت ليه بقى
ماله ياسر
ايوه كن موظف فى الشركه بس فى فرع تاني
وكان على علاقه بميار وسابها
وطارق بس هو النهارده الى بعلاقته بحازم لخبط الدنيا
حازم ده صديق ميار وخطب اختها وفى نفس ذات الوقت هو صديق طارق
طارق ابن زوجة عبد العظيم
وسوزي بنت مراته برضه بس هو الى مربيها فطبيعى يناقش معاها احوالها
وبعدين مش اخو حازم الى جه
الىجه اخو ياسر
وبعدين بقى اصحوا معانا يا قوم
تحياتيلك اقرا البوست تاني
وبكره هاعمل اب ديت لبوست الشخصيات عشان تفهموها اكتر
نوووووورت
حنى
استاذ سعيد حضرتك تنور فى اي وقت
واه الحلقات الف حلقه وحلقه
ده كان راي واقتراح الدكتور اسلام مؤسس الليالي
تحياتي يافندم وربنا يخليك
حلقة جميلة أوى..
وربنا معاكى فى الامتحانات يارب
بس الصراحة حصل ربط اكتر من اللازم فى الشخصيات مش عارفه الموضوع ده هيسهل الحكاية ولا هيصعبها
ليا استفسار بردو :D>> انا عارفة استفساراتى كترت بس معلش اعذرونى
هو ازاى خالد بيوصى ياسر على ميار وانه مينتقمش منها؟ ، طب ما خالد كان موجود لما راح ياسر يطلب ايد ميار لشعبان كان من الأولى انه يقله هناك مش هنا او يرفض يروح معاه .. ولا ايه؟
وبعدين كويس اووووى ان انتوا فتحتوا موضوع عدد الحلقات ده لانه بجد طوييل جداً ..
معنى ان احنا نكتب حلقة كل يومين يعنى احنا هنكتب 15 حلقة فى الشهر ده على اعتبار ان الشهر 30 يوم بغض النظر عن الشهور اللى 31 يوم
المهم .. احنا كده بالصلاه ع النبى هنكتب 180 حلقة بس فى السنة
يعنى احنا محتاجين اكتـر من 5 سنين عشان نكتب القصة دى ومين يعيش بقى،
ده قصتنا ع النظام ده تدخل موسوعة جينيس :) ..
كده مينفعش بجد على الاقل خلوها 50 حلقة او حتى 100 لان احنا فى الحلقة 16 واديكوا شايفين الأحداث متشعبة ازاى طب لما نوصل لـ 30 حلقة بس هنعمل ايه؟
الاخت ندي
انا هارجع أقرأ الحلقة تاني يمكن اركز من كتر التداخلات
اختي Manar
دي حلقات علي نهج وخطي الحلقات المكسيكية والتركية
وبعدين ياستي خليها تكون 500 ولا 600 حلقة احنا ورانا اية بس....
كمان فرصة الحلقات دى تخرجنا من البؤس والاوضاع المحزنة التي نعيشها..
تحيتي لكم جميعا
م/ علي يونس
نجمة في السما القصة اليوم تشابكت فيها العلاقات الانسانية بشكل كبير وهذا غير طبيعي ويعقد الكتابة بشكل كبير ويحصرها في اطار معين صعب الفكاك منه
حلقة اليوم اشبهها بحلقة ابو ريان في العشرية الماضية من حيث انها بأحداثها المتشابكة والكثيرة تحتاج بعدها لربان ماهر يستطيع قيادة السفينة والعبور بها بسلام فقلبي معك يا قلب القطة
بخصوص عدد الحلقات انا مع منار يجب ان نكون واقعيين الف ليلة أمر مستحيل عدد المشاركين قليل يجب الاتفاق على رقم محدد تنتهي بعده القصة والفكرة ممكن ان تستمر بموضوع جديد وقصة جديدة هذا اقتراحي يا سيادة الرئيسة فكري في الامر واطرحيه للنقاش بما لك من سلطات
تحياتي وودي
جيييييييييييييييييت
قلب قطة
طب الحمدلله
انا قلت هتضرب ولا هتيجى تعضينى بعد الحلقة ههههههههههههه
اكييييد هتبقى احلى من دى و اوعى تلخبطينى احسن انا بصراحة دماغى لفت بعد ما كتبت الحلقة
م . على يونس
زى ما ندى شرحت ووضحت العلاقة بين كل شخصية والتانية
مستنية راى حضرتك بعد ما تقرا الحلقة تانى
فتاة من الصعيد
الحمدلله انها طلعت حلوة
اهى دى بقى مهمة قلب قطة
متاكده هتكتبها جامدة اخر حاجة ان شاء الله
جنى
معلش بقى
المهم تكون قريتها وعجبتك
منار
طب الحمدلله انك قلتى حلوة
بصى بقى خالد مع الوقت لاحظ انه بيحبها انما لما راح معاه عشان يخطبها لشعبان كان لسة راجع وميعرفش حاجة
اه هى اتشابكت يمكن زيادة
بس مكانش هينفع تبقى كل شخصية ماشية مع نفسها وملهاش علاقة بالتانية
بخصوص موضوع الحلقات
انا برده قعدت افكر فى الف حلقة قلت على ما يخلصوا والسنين تعدى هيكون 2050 جات والقصة اصلا بدات فى التمانينات هههههههههههههه
حلوة فكرة خواطر شابة انا برده بايد الراى ده
ان نحدد رقم تنتهى عنده وتبدا قصة جديدة
هو فييييييييييييين
استااااااااااذ اسلام
مرحبا بالجميع
نجمة
حظا طيبا في الإمتحانات
حلقة جميلة رغم التشابك..
عندنا مثل في المغرب يقول
اللي ماعقدهاش مايفكهاش..
دلالة على وح المغامرة فأنت أوجدت علاقات بين شخصيات كانت متفرقة ..
وأنا أتفهم أنك لا ترين أبعادا للقصة في إطار شخصيات متباعدة..
والآن يأتي الدور على من يليك إن شاء استغل تلك العلاقات وإن لم يشأ فمسار القصة لازال واضح المعالم..
لكنني لا أنفي أن تدفق الأحداث كان متشااابكا..
تسلم ايدك يا نجمة ... معلش اتأخرت شوية ... يارب تنجحى وتطلعى الاولى ....
ياجماعة الخير ... احسن مافى موضوع الليالى دة انه ... تمرين على فن الديموقراطية ... وانا شايف ان فية مطلب عام ان الحلقات يكون لها عدد محدد ... انا ما عنديش اى مانع .... وكمان اتبنى فكرة ... ان احنا نعملها 30 حلقة ... وبعدين نبدأ فى قصة جديدة ... واقترح ان اخر واحد هوة اللى يبدأ اول حلقة فى القصة الجديدة ... وتبقى القصص بعد كدة تلاتين حلقة
حلقة جميلة جدا..
بلتوفيق وعقبال اني اقراء الحلقات السابقة...
تحياتي وودي
انا جيت يا شعبي الحبيب
معلش ما كنتش هنا امبارح والله
المهم
بالنوسبه لاقتراح تقسيم اللليالي عاجبنى جدا جدا جدا
حقيقى حلو اوي انا موافقه تماما
وواضح ان كل الناس موافقه بس هادي برضه فرصه للناس تقول رايها قبل ما نكتب فى الدستور
اه والى عنده اي اقتراحات بالنسبه لمواد الدستور يتفضل يقولها
عمركوش شوفتوا ديموقراطيه كده بقى
ومنورين يا شعبي الحبيب
انا موافقة على اقتراح الدكتور اسلام بخصوص 30 حلقة واقترح بالنسبة لبداية القصة الجديدة ان من يكون متولي الرئاسة بعد انتهاء الحلقات يضع تدوينة ينوه فيها بنهاية القصة وبان قصة جديدة ستبدأ فمن لديه فكرة جديدة يتقدم ومن تم من خلال التعليقات يحدد من سيبدأ القصة ولم لا ايضا الادوار التي تليه
والموضوع مطروح للنقاش يا سيادة الرئيسة
ثاني زيارة تحياتي
إرسال تعليق