الحلقه الخامسة عشر
بقلم :ريم
اندهشت ميار من كلام الاستاذ عبد العظيم وثقته السريعة فيها وفرحت جدا بترقيته لها وشكرته جدا واتفق معها على ان يظل هذا الامر مؤقتا سراً بينهما حتى يتسنى لهما معرفة المزيد عن ما تخفيه هند والايقاع بها ..
خرجت ميار من مكتب الاستاذ عبد العظيم منتصرة وفرحة ولكنها كانت تتساءل كيف لرجل في سن عبد العظيم ان يكون اباً لشاب في سن طارق ؟؟
خرجت ميار من مكتب الاستاذ عبد العظيم منتصرة وفرحة ولكنها كانت تتساءل كيف لرجل في سن عبد العظيم ان يكون اباً لشاب في سن طارق ؟؟
فطارق في سن الثلاثين تقريبا
دخلت ميار الى مكتبها فوجدت هند قد حضرت وتعجبت ميار من المعاملة الودية اللتى عاملتها بها هند وصباح الخير اللتى خرجت من فم هند مع ابتسامة هادئة
دخلت ميار الى مكتبها فوجدت هند قد حضرت وتعجبت ميار من المعاملة الودية اللتى عاملتها بها هند وصباح الخير اللتى خرجت من فم هند مع ابتسامة هادئة
وبادلتها ميار المودة بمثلها ليس عن اقتناع وانما لتجاريها فقط وتعرف هدفها وسبب هذا التغيير.
مر من امام مكتبهما طارق وهو في طريق خروجه من مكتب عبد العظيم
فسارعت ميار بسؤال هند عنه قائلة : هو ازاى طارق ده ابن الاستاذ عبد العظيم ؟؟
هند : دا مش ابنه دا ابن مراته والاستاذ عبد العظيم هو اللى رباه وبيعتبره زى ابنه بالظبط
واضافت هند : على فكرة والدة طارق تملك جزءا كبيرا من شركتنا
ميار : وطارق بيشتغل ايه ؟
فردت هند : كابتن طيار .. ثم اضافت في خبث : ايه يا ميار هو عجبك ولا ايه ؟
فسكتت ميار وتظاهرت بالانشغال في الاوراق الملقاة على مكتبها
------------------
خرج طارق من الشركة متوجها الى فيلا والدته.... فقد وصل منذ ساعات الى مصر قادما من تركيا ومر للسلام اولا على عبد العظيم فقد كان يحبه كثيرا كما لو كان والده الحقيقي
واعتاد طارق منذ ان عمل طيارا على ان يكون عبد العظيم هو اول من يراه عند عودته من اى رحلة من رحلاته
ثم يذهب الى والدته واخته سوزى
كانت والدة طارق سيدة جميلة راقية تبدو اصغر من سنها كثيرا لا يشغل بالها سوى اناقتها وجمالها
ولم تكن تهتم ابدا بالشركة ولا باموالها وترمى كل العبء على عبد العظيم وتثق فيه ثقة عمياء
اما سوزي اخته فكانت على النقيض تماما
كانت تكره عبد العظيم جدا ولا تثق فيه ابدا وتلوم اخاها وامها على ثقتهم فيه
وكانت بعيدة عنه تماما على عكس طارق
وصل طارق الى الفيلا ونزل للسلام على والدته اللتى احتضنته قائله : طبعا رحت لعبد العظيم الاول
نزلت سوزى من الطابق العلوى مسرعة للسلام على طارق قائلة : جبت لى ايه معاك ؟
مر من امام مكتبهما طارق وهو في طريق خروجه من مكتب عبد العظيم
فسارعت ميار بسؤال هند عنه قائلة : هو ازاى طارق ده ابن الاستاذ عبد العظيم ؟؟
هند : دا مش ابنه دا ابن مراته والاستاذ عبد العظيم هو اللى رباه وبيعتبره زى ابنه بالظبط
واضافت هند : على فكرة والدة طارق تملك جزءا كبيرا من شركتنا
ميار : وطارق بيشتغل ايه ؟
فردت هند : كابتن طيار .. ثم اضافت في خبث : ايه يا ميار هو عجبك ولا ايه ؟
فسكتت ميار وتظاهرت بالانشغال في الاوراق الملقاة على مكتبها
------------------
خرج طارق من الشركة متوجها الى فيلا والدته.... فقد وصل منذ ساعات الى مصر قادما من تركيا ومر للسلام اولا على عبد العظيم فقد كان يحبه كثيرا كما لو كان والده الحقيقي
واعتاد طارق منذ ان عمل طيارا على ان يكون عبد العظيم هو اول من يراه عند عودته من اى رحلة من رحلاته
ثم يذهب الى والدته واخته سوزى
كانت والدة طارق سيدة جميلة راقية تبدو اصغر من سنها كثيرا لا يشغل بالها سوى اناقتها وجمالها
ولم تكن تهتم ابدا بالشركة ولا باموالها وترمى كل العبء على عبد العظيم وتثق فيه ثقة عمياء
اما سوزي اخته فكانت على النقيض تماما
كانت تكره عبد العظيم جدا ولا تثق فيه ابدا وتلوم اخاها وامها على ثقتهم فيه
وكانت بعيدة عنه تماما على عكس طارق
وصل طارق الى الفيلا ونزل للسلام على والدته اللتى احتضنته قائله : طبعا رحت لعبد العظيم الاول
نزلت سوزى من الطابق العلوى مسرعة للسلام على طارق قائلة : جبت لى ايه معاك ؟
وطبعا لم تنس سوزى كعادتها ان تلوم طارق على ذهابه الى عبد العظيم
قائلة : خليك طيب كدا انت وماما بكرا تعرفو ان عبد العظيم دا مش سهل ابدا
-----------------------------------
عند اقتراب انتهاء وقت العمل بالشركة وجدت ميار ياسر واقفا امام باب مكتبها فاسرعت بحمل حقيبتها وخرجت اليه قائلة
-----------------------------------
عند اقتراب انتهاء وقت العمل بالشركة وجدت ميار ياسر واقفا امام باب مكتبها فاسرعت بحمل حقيبتها وخرجت اليه قائلة
خير يا ياسر في حاجة ؟؟
واستمرت فى طريقها للخروج من الشركه فى محاوله للهروب من وقع المواجه مع ياسر
واستمرت فى طريقها للخروج من الشركه فى محاوله للهروب من وقع المواجه مع ياسر
ياسر : ايوا في .. انا اسف...انا مش عارف انساكى ... انا بجد بحبك
حاولت ميار ان تتمالك نفسها امام كلمات ياسر فما زال قلبها يهفو ويحن اليه ولكنها لم تنس ابدا ما فعله بها
فقالت : كل شئ قسمة ونصيب وبعدين انت مش ارتبطت خلاص بسلمى ؟؟ ربنا يوفقكم
حاول ياسر ان يفهمها ان سلمى مجرد محاولة فاشلة للنسيان
ولكن ميار لم تنتظر لتسمع اكثر وقالت له وهى تذهب في طريقها :
انسى يا ياسر لازم تنسى اللى بينا خلاص انتهى
دار حديث ياسر وميار امام مبنى الشركة وامام عين كانت ترقبهما من بعيد
.
عين الاستاذ عبد العظيم
------------------------------
في منزل ميار جلس الاستاذ فهمى امام التليفزيون شاردا تماما
كان يفكر في عدة اشياء .. اولها كيف وافق على خطبة حازم ودعاء برغم فارق المستوى ؟؟
كيف سيتعامل معهم ؟
ثم ابتسم ابتسامة خفيفة وقال لنفسه
وهو انت كنت عاوز ترفض يا فهمى ؟
وهاترفض ليه وازاى ؟
وهو انت من امتى اصلا بتعرف تقول لا ؟
انت صورة مش اكتر
وكان حديث الاستاذ فهمى مع نفسه صادقا تماما فهو فعلا ظل رجل ..
تعود على ان يسكت منذ ان كان يعمل موظفا صغيرا في احدى الشركات الحكومية وكان يرى التجاوزات والسرقات تتم امام عينية ولم يكن يملك ان يتكلم
وانتقل ذلك الصمت وتلك السلبية الى بيته لا ادرايا
اصبح ظلا او واجهة وكان الدور الفعلى لزينب زوجته وان كانت دائما تحافظ بدهاء الانثى البديهى على ان تشعره بانه هو صاحب الرأي
افاق فهمى من تفكيرة على صوت محمد ودعاء وهما يتحدثان
كان يفكر في عدة اشياء .. اولها كيف وافق على خطبة حازم ودعاء برغم فارق المستوى ؟؟
كيف سيتعامل معهم ؟
ثم ابتسم ابتسامة خفيفة وقال لنفسه
وهو انت كنت عاوز ترفض يا فهمى ؟
وهاترفض ليه وازاى ؟
وهو انت من امتى اصلا بتعرف تقول لا ؟
انت صورة مش اكتر
وكان حديث الاستاذ فهمى مع نفسه صادقا تماما فهو فعلا ظل رجل ..
تعود على ان يسكت منذ ان كان يعمل موظفا صغيرا في احدى الشركات الحكومية وكان يرى التجاوزات والسرقات تتم امام عينية ولم يكن يملك ان يتكلم
وانتقل ذلك الصمت وتلك السلبية الى بيته لا ادرايا
اصبح ظلا او واجهة وكان الدور الفعلى لزينب زوجته وان كانت دائما تحافظ بدهاء الانثى البديهى على ان تشعره بانه هو صاحب الرأي
افاق فهمى من تفكيرة على صوت محمد ودعاء وهما يتحدثان
وكان محمد يخبر دعاء بانه اليوم كان يزور زميلا له يعمل في مستشفى خاص للطب النفسي ورأى حازم هناك ... ولكن حازم ما ان رأه من بعيد حتى ارتبك وخرج من الباب الخلفي مسرعا
قلقت دعاء واسرعت الى الهاتف واتصلت بحازم وبعد ان سألته عن احواله واحوال اهله
قالت له : هو انت شفت محمد اخويا النهاردة ؟؟؟
قالت له : هو انت شفت محمد اخويا النهاردة ؟؟؟
والى اللقاء فى الحلقه القادمه
بقلم : نجمه فى السما
والحلقه هاتتنشر فى معاده يا نجمه يلا خلصي بسرعه
هناك 24 تعليقًا:
بصوا البت ريم دي بتخزي ا لعين على فكره
وكل مره تقولي الحلقه وحشششششششه
وبعدين تطلع مفتريه يعنى وكاتبه حلقه تحفه
بجد يا ريم حلوه اوي اوي
تسلم اديكى
وولا يهمك بتحصل فى احسن الليالي وتتاخر فى النشر
ههههههههههههههه
صح عندك حق ياندى
ريم دى طلعت مفترية :) :)
الحلقة جميلةوبالذات الموقف الأخير ده بجد عجبنى أوى
ايوه كده عاوزين نشغل باقى الشخصيات شوية ..
بس عندى استفسار بسيط :
"عند اقتراب انتهاء وقت العمل بالشركة وجدت ميار ياسر واقفا امام باب مكتبها فاسرعت بحمل حقيبتها وذهبت اليه قائلة"
" دار حديث ياسر وميار امام مبنى الشركة وامام عين كانت ترقبهما من بعيد"
هو الموقف ده حصل قدام باب مكتب ميار ولا قدام مبنى الشركة ؟
ولا هو حصل قدام مكتب ميار وبعد كده وهما نازلين يعنى وصلوا لغاية مبنى الشركة :D ؟
منار
هى المفروض انه استناها على باب المكتب وكملوا كلام لحد باب الشركه
انا فهمتها كده
وعموما انا زودت جمله وضحت الموقف
على ما تصحى ريم واخد رايها برضه
يا صاحي انت يا صاحي
ماشى ماشى ... اديها تواضع ... وقولى زى الممثلين ... بعد العمر دة كله ... ببقى خايفة اول يوم تصوير ببقى مرعوبة ... ياجماعة اعوذ بالله من قوله انا .... بس والله انا اللى اكتشفت الموهبة دى ... حتى اسألوا ريم
الاخت ريم
بعد الله عليك وانت عملتي احلا شغل بسبب تخبط رجليكى المهم النتيجة مرضية.
بس في استفسار انت خبيتى عنا بعض المعلومات لا ادرى بقصد ام بسبب ان تجلعي من بعدك يحدد حتي يفتح لنفسة باب او ابواب للخيال.
المهم عاوزين نعرف سوزى دة اخت طارق هية سنها كام يعني اكبر من طارق ولا اصغر ؟
كمان مستواها التعليمى وثقافتها عاملة اية ونسبة ذكائها ؟
كمان موضوع ياسر دة غريب حسب ما اتذكر ياسر كان مع ميار في فرع الشركة وميار سابت الفرع وهى الان في المكتب الرئيسى ومش ممكن كمان ياسر يسيب شغلة ويرحلها وهما كانوا لسة في فترة العمل ؟
ممكن الحلقات القادمة تظهر ما هو مخفي ونعلم هذة الاسرار
ali-younes.blogspot.com
ali-younes2.blogspot.com
م/ علي يونس
الاخت ندي
بصي بقة انا جبت مدونتك دي بتاعت الاكل وادتها لزوجتي
لو الاكل طلع حلو ها بوس ايد زوجتي واقلها تسلم ايديك ولو طلع غير ذلك احملك المسؤلية كاملة .
لما نشوف بقة ربنا يستر علي اخترعاتك
بس بجد لما تصفحت المدونة شعرت انك فهمة ( شكلك فاهم يا نصة )
شكرا لك
م/ علي يونس
حلقة هايلة يا ريم
الله ينور يا باشا
وعجبتنى قوى الحتة دى
دار حديث ياسر وميار امام مبنى الشركة وامام عين كانت ترقبهما من بعيد
.
عين الاستاذ عبد العظيم
حلوة أوى فكرتنى باسلوب د نبيل فاروق
الحلقات مالها بتجرى بسرعة كده ليه يا ندى
ده أنا اللى ركبى بقت بتخبط فى بعضها هههههههههه
وكمان ابو ريان هو اللى قبلى مباشرة
استرها يااااااااااارب
انا معاكم طبعااااااا
بصي يا استاذه ندى انا معاكم بس موش فاهمه :)
ممكن تفهموني بس ابعتي حضرتك الايميل بتاعك وانا هضيفك... وماتخافيش انا عامله مودريشن... بس علشان افهم من حضرتك
انا متابعه الحلقات خطف كده علشان فتره انقطاعي عن النت... وعجباني وبدأت افهمها... بس برضو عايزه افهم كويس وهل لازم الحلقات تبقى مسلسله ولا ايه؟؟؟
مستنيه رد حضرتك :)
وهروح اقرا كل الحلقات اللي عندك تاني
تحياتي
الاخت الفاضلة
بالنسبة لموضوع سلمى الفراشة الحائرة ..الذى كان مطروح.
لقد تم طرح القصة كاملة من جميع الزواية .
لذا يشرفني دعوت حضرتك ودعوت جميع الاخوة والاخوات للتفضل بالمرور علي المدونة والتعليق بجدية وحيادية ومن لة اى تجربة حقيقية يتفضل بالاستدلال بها لتعم الفائدة.
يشرفني حضوركم
ali-younes.blogspot.com
م/ علي يونس
م. علي يونس
عنيه حاضر هاجي اشوف موضوع سلمى كاملا
ومن غير ما تقول هى ظهرت عندي على الريدر وكنت جايه
وبالنسبه للاكل والله ماليش دعوه انا باعمل الاكل متصور وجبتلكم كمان فى اخر لقاء تدوينى الى بياكل الاكل قالكم اه حلو يعنى انا خاليه مسؤليتى
ههههههههههههههه
تحياتي يا فندم ونورت
فتاه من الصعيد
ايه البت دي اضربها يعنى
اميلى ما هو قدامك اهو على المدونه ده انا بتهيئلي ناقص اوزعه فى محطة المترو
يلا خوديه وضفينى وتعالى وانا افهمك
ازيكو كلكو
وحشتونى اوى اوى
انا بعتذر لتانى مرة على التأخير وعلى اى تقصير او عدم توضيح في الحلقة لانى بجد كتبتها بسرعة جدا وفي مود بصراحة مش حلو خالص
ندى الياسمين
ياتوتة عين ايه بس
انتى عارفه اللى حصل خطوة خطوة
هههههههههههه
وبعدين يا جماعة ندى الياسمين بصراحة واخدة بالها ونبهتنى على حاجات كتير كنت ملخبطة فيها وبالذات الاسماء
وكمان سهرتها للفجر معايا علشان تنشر الحلقة
ميرسي ياتوتة بجد
Manar
ازيك ياقمر
ربنا يخليكى يارب
وبالنبة للموقف انا فعلا قصدت اللى وضحته ندى الياسمين في ردها عليكى
انها خدت شنطتها لانها مش حبت الكلام يكون ادام هند وفضلت تتكلم معاه وهما ماشيين لحد باب الشركة
حنعيش يعنى حنعيش
يا دكتور دايما رافع معنوياتى والله
ربنا يكرمك
وميرسي لحضرتك لانك رأفت بحالى ومش وافقت ندى الياسمين على توقيع اقصى عقوبة عليا بسبب التاخير
ali younes
ميرسي لحضرتك على متابعة الحلقات بصورة دائمة
وميرسي لرأى حضرتك في الحلقة
انا فعلا مش عاوزه الموضوع يبئا كأننا بنحكى حكاية وبحب يكون الشكل زى مسلسل فعلا
تنكشف فيه التفاصيل تباعا مع الحلقات
اما بالنسبة لسوزى انا سبت شخصيتها مفتوحة علشان اللى بعدى لو حب ياخد شخصيتها يتصرف فيها بالطريقة اللى شايفها في خياله
لكن تعليمها اكيد واحدة في مستواها الاجتماعى هاتكون على درجة عاليه من التعليم او جامعية على الاقل
اما بالنسبة لياسر وازاى جه لميار في وقت العمل فشايفه ان دا ان اى واحد في شركة ممكن يسـاذن بدرى شويه من شغله خاصه ان ياسر وشعبان اصدقاء وعلى درجة عالية من التقارب
وياجماعة مش تدققو عليا اوى كدا انا اصلى لسه مبتدئة بردو هههههههههههه
ميرسي اوى لحضرتك
حاجات جوايا
ازيك ياقمر وميرسي اوى
مبسوطة اوى انها عجبتك
وربنا يخليكى يارب
ومنتظرين الحلقة بتاعتك ان شاء الله
اه والله ياتوتة الحلقات بتجرى بجد
ههههههههههههه
ندى الياسمين
ميرسي ياقمر على الجزء اللى وضحتى بيه ماكان غامضا
ربنا مش يحرمنى منك ابدا
وسورى عملت احتلال للمدونة
مدونة حبيبتى وصاحبتى بئا
ريم
تسلم ايديك حلقة جميلة واسلوب سلس واحداث واعدة
حاجات جوايا
فعلا الحلقات تدور بسرعة ومادمت ستكتبين بعدي فسوف تكون حلقتي هاااااااااااااادئة و رتيييييييييييبة
تحياتي
ريومة حبيبتى
قشطات يا معلم الجزء عشرة على عشرة
ولا يهمك حصل خير فداكى اى تاخير يا جميل
منورين يا قوم
يا ريم مدووووونتك يا قمر وزياده خديها هى وصاحبتها عاااادي
يلا يا ست ستار اصحى الصبح الاقي الجزء قدامي
ايه الحلاوه دى
الله ينور ياريم ميه ميه
ربنا يستر دورى قرب
معلش العتب ع النظر :)
لسه شايفه الرد... وضفت حضرتك خلاص
:)
تحياتي
ريم عزيزتي اسفة في تأخر تعليقي لكن انا كنت في مرحلة ما يصطلح عليه بالسبات الشتوي عدت منها الان
اعجبني سير القصة واعجبتني اكثر الافاق التي فتحتها لمن سيليك
دمت بكل ود عزيزتي
إرسال تعليق